مستر محمد يوسف فخامة الريس
تقدير الاعضاء لك : 50 الساعة الان :
| موضوع: هؤلاء شهدوا على اليهود" الثلاثاء نوفمبر 03, 2009 2:36 pm | |
|
سير جيمس فريزر "
أشار " سير جيمس فريزر " في كتابه "الخرافة " فقال : " لقد شهد كثيرون بأن العقيدة التي يتستر وراء ها اليهود هي شريعة الغاب التي تقوم علي تدمير المدن والقري وحرق المساكن وقتل الأطفال والشيوخ، وقد أجمعت المصادر علي أن بني إسرائيل لم يستمروا علي عبادة الله الواحد الذي دعا إليه الأنبياء ، واتجهوا إلي التجسيم والتعدد ".
"ول ديورانت"
يقول "ول ديورانت" : " يبدو أن الفاتحين اليهود عمدوا إلى أحد آلهة كنعان فصاغوه علي الصورة التي كانوا هم عليها وجعلوا منه إلها " الإله يهوه " فيهوه ليس خالقا لهم ، بل مخلوق لهم، وفي يهوه صفاتهم الحربية : التدمير والسرقة ، "ويهوه" قاس مدمر متعصب لشعبه ،لأنه ليس إله كل الشعب ، بل إله بني إسرائيل فقط ، وهو بهذا عدو للآلهة الآخرين ، كما أن شعبه عدو للشعوب الأخري ، ومن خلال هذا المفهوم تكونت أعمق المعاني في نفوس بني إسرائيل المادية مع التطلع إلى أسلوب نفعي في الحياة. ويقول "كارل ماركس" في كتابه "المسألة اليهودية " : "إن المال هو إله إسرائيل المطاع أمامه لا ينبغي لأي إله أن يعيش ، ولقد أصبح إله اليهود إلها للناس جميعا ، وهذا انتصار لليهود ، وقال جوستاف لوبون في كتابه " اليهود والحضارة " : " إن آية القول بأنهم وحوش وقساة ، ما نجد في التوراة من أنواع الوحشية والبدائية ، وفي سفر يشوع يقال لهم : أهلكوا جميع ما في المدينة من رجل وامرأة وطفل وشيخ حتي الغنم والحمير ، بحد السيف، وأحرقوا المدينة وجميع ما فيها بالنار.
بينما نجد العرب كانوا ينفذون وصية أبي بكر : لا تقتلوا طفلا صغيرا ولا شيخا كبيرا ولا امرأة ، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا تعقروا نخلا ولا تحرقوه.
ويناقش الكتاب الكثير من الآراء والنظريات التي يدعيهااليهود لأنفسهم ويبطلها العقل ، وبوثائق التاريخ وبما كتبوه هم أنفسهم "[ قصة الحضارة، ول ديورانت،ج2، صـ 24، نقلا عن: المخططات التلمودية، صـ 28-29، بتصرف.]
"فيلون"
وقد قال "فيلون" : إن العنصر اليهودي يجب أن يستوطن الأرض المقدسة ـ أرض الميعاد ـ والزحف منها إلي العالم والسيطرة عليه ، وفي ضوء هذه الغاية صيغت العناصر الجوهرية للكتب المقدسة عند اليهود ، ثم وضع التلمود محققا للخطوات التي تلت تصور هذه المطامع عند إعادة كتابة التوراة وكان ماصوره " فيلون " هو حجر الأساس للفكرة الصهيونية. [ المخططات التلمودية، صـ31.]
وبعد عام 1897م بدأت مرحلة جديدة في حركة الشتات اليهودي وهي مرحلة دخول الفلسفة التلمودية الصهيونية مرحلتها الخطرة .. وذلك بتحقيق خطتهم الرامية إلي السيطرة علي المجتمع الغربي المسيحي بالثورة الفرنسية التي هي أول ثمار التلمودية الماسونية . [ المرجع السابق، 39.]
"وليم جاي كار"
ويصور "وليم جاي كار" في كتابه " أحجار علي رقعة الشطرنج" الدور الخطير الذي قام به اليهود في تخريب العالم فيقول : " إن المخطط هو تدمير جميع حكومات وأديان العالم ، ويتم الوصول إلي هذا عن طريق تقسيم الجوييم ( غير اليهود ) إلي معسكرات متنابذة تتصارع إلى الأبد حول عدد من المشاكل التي تتولد دونما توقف ، يكون من شأنها أن ينقض هذه المعسكرات بعضها بعضا فيحطمون الحكومات الوطنية والمؤسسات والقواعد الدينية .
وللوصول إلي الهدف.. أشار المؤلف إلي استعمال الرشوة، والمال والجنس للوصول إلي السيطرة علي الأشخاص الذين يشغلون المراكز الحساسة علي مختلف المستويات في جميع الحكومات وفي مختلف مجالات النشاط الإنساني وتعد السيطرة علي الصحافة وأجهزة الإعلام هدف أساس في تنفيذ هذا المخطط ، بحيث ينتهي الأمر بهم إلي حملهم إلي الاعتقاد بأن تكون حكومة أممية واحدة هو الطريق لحل مشاكل العالم المختلفة . [ المرجع السابق، 218.]
فإذا أضفنا إلي هذا تصريح " الحاخام عما نويل ديتوفيتش " سنة 1954م، تكتمل الصورة حيث يقول :إن هدفناهو :
1- إشعال نيران حرب عالمية ثالثه.. ،
2- تحريض الولايات المتحدة ضد الاتحاد السوفيتي ،
3- اعتبار زعماء الدولتين مجرمي حرب ،
4- القضاء علي الأجناس غير الإسرائيلية،
5- قتل عشرات منهم ، سوف يجعل البشر عبيدا لنا ، وسنوجه كل مخترعات الرجل الأبيض نحو فنائه . [ المخططات التلمودية، صــ221]
"شريب سبيريه فيتش "
ويقول "شريب سبيريه فيتش " في كتابه "حكومة العالم الخفية " إنه يوجد ـ في أوائل القرن العشرين ثلاثمائة رجل يهودي يرأسهم أحدهم، نظامهم دكتاتوري استبدادي، ويعملون وفق خطة قديمة مرسومة للسيطرة على العالم, أشبه بحكومة خفية تحكم الشعوب بواسطة عملائها ، ولا تتواني عن قتل أو تحطيم كل من يحاول الخروج عن طاعتها أو يقف في سبيل مخططها, ولها من القدرة والنفوذ ما يمكنها من إيصال أي حقير إلي الزعامة وقمة المسئولية ، وتحطيم أي قائد حينما تشاء ".[ حكومة العالم الخفية، صـ7،8، بتصرف,]
"بنجامين فر انكلين"
وقال "بنجامين فر انكلين" ـ عند وضع دستور الولايات المتحدة ، سنة 1789م : " هناك خطر عظيم يتهدد الولايات المتحدة الأمريكية ، وذلك الخطر العظيم هو خطر اليهود.. .
أيها السادة : في كل أرض حل بها اليهود أطاحوا بالمستوي الخلقي وأفسدوا الذمة التجارية فيها ، ولم يزالوا منعزلين لا يندمجون بغير هم ، وقد أدي بهم الاضطهاد إلي العمل علي خنق الشعوب ماليا كما هو الحال في البرتغال وأسبانيا ، منذ أكثر من 1700 سنة .
واليهود يندبون حظهم العاثر ويعنون بذلك أنهم قد طردوا من ديار آبائهم ! ولكنهم أيها السادة لن يلبثوا إذا أعطتهم الدول المتحضرة اليوم فلسطين أن يجدوا أسبابا تحملهم علي ألا يعودوا إليها ، لماذا ؟ لأنهم طفيليات ، لا يعيش بعضهم علي بعض ، ولابد لهم من العيش بين المسيحيين وغيرهم ممن لا ينتمون إلي عرقهم
| |
| |
|
hend ali الفاتنة
تقدير الاعضاء لك : 34 الساعة الان :
| موضوع: رد: هؤلاء شهدوا على اليهود" السبت نوفمبر 07, 2009 6:24 pm | |
| | |
|
عيون زرقاء صاحب رسالة جيدة
تقدير الاعضاء لك : 26 الساعة الان :
| موضوع: رد: هؤلاء شهدوا على اليهود" الأربعاء أغسطس 17, 2011 4:50 pm | |
| | |
|